مغردو الكويت ثاني أكبر داعم لـ"داعش"
صفحة 1 من اصل 1
مغردو الكويت ثاني أكبر داعم لـ"داعش"
نشرت جريدة السياسة الكويتية، تقريرا، جاء فيه: أنه في موازاة تواصل التحذيرات النيابية والأهلية من وجود مناصرين لتنظيم دولة العراق والشام "داعش” في البلاد, كشفت إحصائية خاصة بالتغريدات على موقع التواصل "تويتر" أن الكويت احتلت المرتبة الثانية بعدد التغريدات الداعمة لـ"داعش".
وبينت الاحصائية، التي نشرت على شكل خريطة, أن الكويت جاءت بعد السعودية في أعلى نسبة تغريد بإيجابية وتأييد لتوسع نفوذ "الدواعش” في العراق وسورية، في حين احتلت البحرين ثالثا، تلتها الإمارات واليمن ومن ثم سلطنة عمان في ذيل القائمة.
وقال ناشطون عبر "تويتر" أن هناك "الكثير من الحسابات باتت واضحة في دعمها ومباركتها لـ "داعش” وأصحابها يجهرون علنا بمواقفهم ويضعون على حساباتهم شعار "باقية"، في إشارة لبقاء دولة العراق والشام, لافتين إلى "تنامي عدد الحسابات التي تنشر أخباراً وصوراً ومقاطع خاصة بتحركات ومعارك المنتمين لتلك الجماعة".
وطالب الناشطون الجهات الأمنية المعنية بمراقبة تلك الحسابات ومعرفة مصادرها، خصوصاً وأن بعضها يشكل تهديدا على الأمن وبعض الاشخاص"، محذرة من "استغلال البعض لقضية "داعش” لإثارة الفتن الطائفية والتحريض من بوابة دعم الدولة الاسلامية".
في تطور متصل, كشف النائب د. عبد الرحمن الجيران عن "اتصالات شخصية شبه يومية مع عدد من علماء المسلمين السنة في جميع مدن ومحافظات العراق”, مؤكداً أنه حصل على تأكيدات بأن "الكويت بعيدة كل البعد عن تهديدات "داعش" التي أطلقتها باتجاه عدد من الدول".
وقال الجيران في تصريح إلى "السياسة" إنه "من خلال الاتصالات مع العلماء بينوا أن تنظيم "داعش” عمله محدد وأفراده ليس لهم قبول لدى الشعب العراقي والطرق والأساليب التي يتبعها تتنافى مع الشريعة الاسلامية”, مضيفا ان "المنضمين الى التنظيم أشخاص غير معروفين وبعضهم لا يتكلم العربية ولا اللهجة العراقية بصورة صحيحة”.
واذ وصف المنتمين الى التنظيم بأنهم "شذاذ افاق جاؤوا من كل حد وصوب”, اعتبر ان "داعش” صنيعة "مخابرات روسية وصينية لتحقيق توازنات في العراق وسورية”, مطمئنا الى ان التنظيم "لا يشكل تهديداً وليس فاعلا في الاحداث العراقية".
وبينت الاحصائية، التي نشرت على شكل خريطة, أن الكويت جاءت بعد السعودية في أعلى نسبة تغريد بإيجابية وتأييد لتوسع نفوذ "الدواعش” في العراق وسورية، في حين احتلت البحرين ثالثا، تلتها الإمارات واليمن ومن ثم سلطنة عمان في ذيل القائمة.
وقال ناشطون عبر "تويتر" أن هناك "الكثير من الحسابات باتت واضحة في دعمها ومباركتها لـ "داعش” وأصحابها يجهرون علنا بمواقفهم ويضعون على حساباتهم شعار "باقية"، في إشارة لبقاء دولة العراق والشام, لافتين إلى "تنامي عدد الحسابات التي تنشر أخباراً وصوراً ومقاطع خاصة بتحركات ومعارك المنتمين لتلك الجماعة".
وطالب الناشطون الجهات الأمنية المعنية بمراقبة تلك الحسابات ومعرفة مصادرها، خصوصاً وأن بعضها يشكل تهديدا على الأمن وبعض الاشخاص"، محذرة من "استغلال البعض لقضية "داعش” لإثارة الفتن الطائفية والتحريض من بوابة دعم الدولة الاسلامية".
في تطور متصل, كشف النائب د. عبد الرحمن الجيران عن "اتصالات شخصية شبه يومية مع عدد من علماء المسلمين السنة في جميع مدن ومحافظات العراق”, مؤكداً أنه حصل على تأكيدات بأن "الكويت بعيدة كل البعد عن تهديدات "داعش" التي أطلقتها باتجاه عدد من الدول".
وقال الجيران في تصريح إلى "السياسة" إنه "من خلال الاتصالات مع العلماء بينوا أن تنظيم "داعش” عمله محدد وأفراده ليس لهم قبول لدى الشعب العراقي والطرق والأساليب التي يتبعها تتنافى مع الشريعة الاسلامية”, مضيفا ان "المنضمين الى التنظيم أشخاص غير معروفين وبعضهم لا يتكلم العربية ولا اللهجة العراقية بصورة صحيحة”.
واذ وصف المنتمين الى التنظيم بأنهم "شذاذ افاق جاؤوا من كل حد وصوب”, اعتبر ان "داعش” صنيعة "مخابرات روسية وصينية لتحقيق توازنات في العراق وسورية”, مطمئنا الى ان التنظيم "لا يشكل تهديداً وليس فاعلا في الاحداث العراقية".
Hamid- عدد المساهمات : 356
تاريخ التسجيل : 15/02/2014
الموقع : القطب الجنوبي
العمل : اصلح بنشر طيارات
المزاج : حاليا زفت
مواضيع مماثلة
» مخنثي داعش في الكويت .. !!
» الكويت.. في قلب العاصفة
» مايك فغالي---ما يخص المنطقة و الكويت
» عكاشه يشرح على السبوره مخطط ساعة الصفر في الكويت 25 يناير 2015
» بالأرقام.. خسائر داعش في سوريا
» الكويت.. في قلب العاصفة
» مايك فغالي---ما يخص المنطقة و الكويت
» عكاشه يشرح على السبوره مخطط ساعة الصفر في الكويت 25 يناير 2015
» بالأرقام.. خسائر داعش في سوريا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى